اخبار تونس


Urgence Sécheresse : Kenya - Somalie
SPOT D'APPEL A DONS

Dans certaines régions de la Corne de l'Afrique, plus de 12 millions de personnes sont frappées par ce qui constitue la pire sécheresse des 60 dernières années.
Présente au Kenya depuis 2006, SOLIDARITES INTERNATIONAL intervient dans la zone de North Horr, frappée de plein fouet par cette terrible sécheresse. Nos équipes mettent en place des activités d’urgence d’accès à l’eau et à l’assainissement, responsable géographique Corne de l’Afrique.





Je fais un don

إلى كل الشعب التونسي العظيم لقد ربحنا المعركة و لكن لم نربح الحرب لأننا قطعنا رأس الشجرة الفاسدة ولكن جذورها مازالت تهيمن في مختلف الوزارات و الإدارة والمؤسسات ذات السيادة. فكيف كان للدكتاتور أن يستبد ويفرض سلطته الظالمة على الشعب لولاهم
  فهل تعلم أيها الشعب العظيم أن الرئيس المخلوع كان بطلا و مجاهد ومتواضعا !!؟؟ 
 : هذا ما قاله السيد مجيد حملاوي عندما كان ملحقا للإعلام بسفارة تونس بالجزائر يوم  05/02/2008
أحداث ساقية سيدي يوسف
مكسب دبلوماسي للثورة الجزائرية
من جهة أخرى أكد المكلف بالإعلام بسفارة تونس بالجزائر السيد مجيد حملاوي في كلمة ألقاها بالمناسبة، أن الرئيس التونسي زين العابدين بن علي أصيب بجروح على مستوى ساقيه لدى تقديمه يد العون للجزائريين خلال أحداث ساقية سيدي يوسف بالحدود الجزائرية التونسية في 8 فيفري 1958، غير أن الرئيس التونسي الحالي ظل دائما يتحاشى الإعلان عن هذه الحقيقة حسب المتحدث·
     زولا سومر   الصحفية

و هذا عنوان المقال على يومية إخبارية وطنية جزائرية جريدة  المساء
http://www.el-massa.com/ar/content/view/3061/
كما أنه أكده مرة أخرى على جريدة صوت الأحرار - يومية إخبارية جزائرية
http://www.sawt-alahrar.net/online/modules.php?name=News&file=article&sid=157
هذا الحديث كان قبل الثورة المباركة لشبابنا الذي انتزع حريته بدمه,
    لكن الآن وبعد هروب زين العابدين بن علي "البطل"
السيد حملاوي  مازال في وزارة الشؤون الخارجية التونسية بل وأصبح عضوا في النقابة التي من المفروض أن تحمي حقوق الموظفين والأعوان , البسيط قبل المدير. 

ولكن كل ما فعلته هذه النقابة هي مجموعة من المطالب لا دخدم سوى البعض دون مراعات للأغلبية التي هي طبعا من البسطاء في الوزارة وهم من الأعوان الإداريين والفنيين وأعوان محليين بالسفاراة و أعوان الوقاية والأمن و العملة
حيث عمدت هذه النقابة إلى المطالبة
- بتخفيض مدة تعيين الأعوان الإدريين والفنيين بالخارج
- تقليص في مدة التعيين بالنسبة لأعوان الوقاية والأمن والعملة
(مع العلم أن معضم من سيتم إنهاء مهامهم بمختلف السفاراة لديهم قروض بنكية وديون مالية مختلفة كانو سكملون سدادها مع نهاية مدتهم الإعتيادية ولكن إذا ما طبقت مطالب النقابة فهذا يصبح مستحيل)
-تعويض الأعوان المحليين الذين على التقاعد وكذالك الذين ستنتهي مدة عقودهم بأعوان إداريين أو فنيين أو عملة من الإدارة المركزية  (مع العلم أن الذين سيحالون على التقاعد ليس لهم ضمان إجتماعي والأمرالمحير هو تعويض الأعوان المحليين الذين ستنتهي مدة عقودهم وهم الذين كانو يحلمون بتحسين أجورهم ومستواهم المعيشي مع الغلاء الفاحش الذي تعرفه كل بلدان العالم وتسوية وضعيتهم الإدارية )

لماذا قامت الثورة  إذا ما بقي الضلم

عاشت تونس الحرة والسلام عليكم